الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن الأنباري في كتاب الأضداد عن ابن عباس. أنه كان يقرأ وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: من قرأها وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن. أنه كان يقرأ وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن إسحق في قوله أخرج ابن أبي حاتم والدارقطني في الأفراد وابن مردويه عن زيد بن ثابت قال: كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم براءة، فكنت أكتب ما أنزل الله عليه، فإني لواضع القلم على أذني إذ أمرنا بالقتال، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر ما ينزل عليه، إذ جاء أعمى فقال: كيف بي يا رسول الله وأنا أعمى؟ فنزلت وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال: نزل من عند قوله أما قوله تعالى: أخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد والحكيم الترمذي في نوادر الأصول وابن أبي حاتم عن أبي ثمامة الصائدي قال: قال الحواريون: يا روح الله أخبرنا من الناصح لله؟ قال: الذي يؤثر حق الله على حق الناس، وإذا حدث له أمران أو بدا له أمر الدنيا وأمر الآخرة، بدأ الذي للآخرة ثم تفرغ للذي الدنيا. وأخرج مسلم وأبو داود والنسائي عن تميم الداري "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الدين النصيحة. قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم". وأخرج ابن عدي عن ابن عمر "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الدين النصيحة. قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم". وأخرج البخاري ومسلم والترمذي عن جرير قال "بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم". وأخرج أحمد والحكيم الترمذي عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "قال الله عز وجل:أحب ما تعبدني به عبدي إلي النصح لي". وأخرج أحمد في الزهد عن وهب بن منبه. أن راهبا قال لرجل: أوصيك بالنصح لله نصح الكلب لأهله، فإنهم يجيعونه ويطردونه ويأبى إلا أن يحوطهم وينصحهم. وأخرج أبو الشيخ عن الضحاك في قوله وأخرج عبد الرزاق في المصنف وابن أبي شيبة وأحمد والبخاري وأبو الشيخ وابن مردويه عن أنس "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قفل من غزو تبوك، فأشرف على المدينة قال: لقد تركتم بالمدينة رجالا ما سرتم في مسير، ولا أنفقتم من نفقة، ولا قطعتم واديا، إلا كانوا معكم فيه. قالوا: يا رسول الله وكيف يكونون معنا وهم بالمدينة؟ قال: حبسهم العذر". وأخرج أحمد ومسلم وابن مردويه عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لقد خلفتم بالمدينة رجالا ما قطعتم واديا، ولا سلكتم طريقا، إلا شركوكم في الأجر حبسهم المرض". وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله أخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لقد خلفتم بالمدينة أقواما ما أنفقتم من نفقة، ولا قطعتم واديا، ولا نلتم من عدو نيلا، إلا وقد شركوكم في الأجر، ثم قرأ وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينبعثوا غازين، فجاءت عصابة من أصحابه فيهم عبد الله بن معقل المزني، فقالوا: يا رسول الله احملنا؟ فقال "والله ما أجد ما أحملكم عليه. فتولوا ولهم بكاء وعز عليهم أن يحبسوا عن الجهاد، ولا يجدون نفقة ولا محملا. فأنزل الله عذرهم وأخرج ابن سعد ويعقوب بن سفيان في تاريخه وابن أبي حاتم وابن مردويه عن عبد الله بن معقل قال: إني لمن الرهط الذين ذكر الله وأخرج ابن جرير عن محمد بن كعب قال: جاء ناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحملونه فقال "لا أجد ما أحملكم عليه، فأنزل الله وأخرج ابن مردويه عن مجمع بن حارثة قال: الذين استحملوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال: لا أجد ما أحملكم عليه سبعة نفر. علية بن زيد الحارثي، وعمر بن غنم الساعدي، وعمرو بن هرمي الرافعي، وأبو ليلى المزني، وسالم بن عمرو العمري، وسلمة بن صخر الزرقي، وعبد الله بن عمرو المزني. وأخرج عبد الغني بن سعيد في تفسيره وأبو نعيم في الحلية عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر الكلاعي قال: أتينا العرباض بن سارية، وكان من الذين أنزل الله فيهم وأخرج ابن سعد وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني عن أبيه عن جده قال: والله إني أحد النفر الذين أنزل الله فيهم وأخرج ابن إسحق وابن المنذر وأبو الشيخ عن الزهري ويزيد بن يسار وعبد الله بن أبي بكر وعاصم بن عمرو بن قتادة وغيرهم "أن رجالا من المسلمين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم البكاؤون، وهم سبعة نفر من الأنصار وغيرهم. من بني عمرو بن عوف سالم بن عمير، ومن بني حارثة عتبة بن زيد، ومن بني مازن بن النجار أبو ليلى عبد الرحمن بن كعب، ومن بني سلمة عمرو بن عمرو بن جهام بن الجموح، ومن بني واقف هرمي بن عمرو، ومن بني مزينة عبد الله بن معقل، ومن بني فزارة عرباض بن سارية، فاستحملوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا أهل حاجة؟ قال: لا أجد ما أحملكم عليه". وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن الحسن رضي الله عنه قال: كان معقل بن يسار من البكائين الذي قال الله وأخرج أبو الشيخ عن الحسن وبكر بن عبد الله المزني في هذه الآية وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن لهيعة. أن أبا شريح الكعبي كان من الذين قال الله وأخرج ابن أبي حاتم عن أنس بن مالك في قوله وأخرج ابن المنذر عن علي بن صالح قال: حدثني مشيخة من جهينة قالوا: أدركنا الذين سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحملان. فقالوا: ما سألناه إلا الحملان على النعال وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن إبراهيم بن أدهم في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في الآية قال: استحملوه النعال. أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله وأخرج أبو الشيخ عن الضحاك في قوله {لتعرضوا عنهم {لتتجاوزوا}.
|